اكتفى ريال مدريد بالفوز على ضيفه إسبانيول بهدف للا شيء، في المباراة التي جمعت بينهما الليلة على ملعب سانتياجو بيرنابيو، اكتفى ريال مدريد بالفوز على ضيفه إسبانيول بهدف للا شيء، في المباراة التي جمعت بينهما الليلة على ملعب سانتياجو بيرنابيو، ليضمن بذلك بلوغه المربع الذهبي من كأس ملك إسبانيا، في انتظار المتأهل من المواجهة الصعبة التي ستجمع بين أتلتيك بلباو وأتلتيكو مدريد على ملعب سان ماميس الجديد.
ضغط ريال مدريد منذ البداية لافتتاح النتيجة مبكراً، ونجح في بلوغ مرمى الحارس كاسيا في الدقيقة السابعة بعد كرة طويلة من ألونسو روّضها خيسيه بطريقة رائعة في طريقه للمرمى، ليتوغل داخل منطقة الجزاء و يضع الكرة بسهولة فوق الحارس، معلناً عن تقدّم الكتيبة المدريدية بهدف نظيف.
بعدها بأربع دقائق فقط، كاد إيسكو الذي لعب كمهاجم مزور ينجح في إضافة الهدف الثاني، إلا أن عرضية كريستيانو رونالدو طالته بقليل على بعد مترين فقط من المرمى. وهدّد البرتغالي بدوره من كرة حاول رفعها على الحارس في الدقيقة 17 عندما انتبه لخروجه من المرمى بقليل.
وشهد الشوط الأول تألقاً واضحاً من حارس إسبانيول كيكو كاسيا بعد تصديه لانفراد لكريستيانو رونالدو في الدقيقة 22، كما عاد لإنقاذ مرماه من هدف مُحقّق في الدقيقة 33 بعد تصديه لتسديدة مخادعة من دي ماريا، بينما كانت الفرص الأخطر لإسبانيول من تسديدة على الطائر لبيتزي في الدقيقة 44.
وبدأ ريال مدريد بقوة أيضاً في الشوط الثاني في الوقت الذي تواصل فيه تألق الحارس كاسيا بتصديه لأول فرصة من تسديدة لرونالدو داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 48، سرعان ما تلاشت بعدها هيمنة ريال مدريد بفعل خروج إسبانيول للهجوم للبحث عن هدف التعادل.
وانخفض إيقاع المباريات في الدقائق الموالية واكتفى الفريقان بتضييع الكرات في منتصف الملعب مع غياب الخطورة عن معظم هجماتهما، وتأثر إسبانيول بطرد لاعبه سيرخيو سانشيز في الدقيقة 77 بعد حصوله على الإنذار الثاني، واكتفى بالدفاع عن مرماه في الدقائق الأخيرة.
وأتيحت لكريستيانو رونالدو فرصة مثالية لإضافة الهدف الثاني في الدقيقة 83 لكنه سدّد الكرة في الشباك الخارجية، بينما كاد إسبانيول يُفاجئ الجميع بتسجيل هدف التعادل بعد ضربة جانبية أرسلها سيرخيو جارسيا وحوّلها راؤول جارسيا بقدمه إلى الشباك الخارجية كذلك.
وحاول أربيلوا مباغثة حارس إسبانيول في آخر فرصة من عمر المباراة إلا أن كرته ذهبت بجانب المرمىن لتأتي صافرة الحكم بعد ثلاث دقائق من الوقت المُضاف، معلناً عن انتصار ريال مدريد وتأهله إلى نصف نهائي كأس ملك إسبانيا على حساب إسبانيول.ليضمن بذلك بلوغه المربع الذهبي من كأس ملك إسبانيا، في انتظار المتأهل من المواجهة الصعبة التي ستجمع بين أتلتيك بلباو وأتلتيكو مدريد على ملعب سان ماميس الجديد.
ضغط ريال مدريد منذ البداية لافتتاح النتيجة مبكراً، ونجح في بلوغ مرمى الحارس كاسيا في الدقيقة السابعة بعد كرة طويلة من ألونسو روّضها خيسيه بطريقة رائعة في طريقه للمرمى، ليتوغل داخل منطقة الجزاء و يضع الكرة بسهولة فوق الحارس، معلناً عن تقدّم الكتيبة المدريدية بهدف نظيف.
بعدها بأربع دقائق فقط، كاد إيسكو الذي لعب كمهاجم مزور ينجح في إضافة الهدف الثاني، إلا أن عرضية كريستيانو رونالدو طالته بقليل على بعد مترين فقط من المرمى. وهدّد البرتغالي بدوره من كرة حاول رفعها على الحارس في الدقيقة 17 عندما انتبه لخروجه من المرمى بقليل.
وشهد الشوط الأول تألقاً واضحاً من حارس إسبانيول كيكو كاسيا بعد تصديه لانفراد لكريستيانو رونالدو في الدقيقة 22، كما عاد لإنقاذ مرماه من هدف مُحقّق في الدقيقة 33 بعد تصديه لتسديدة مخادعة من دي ماريا، بينما كانت الفرص الأخطر لإسبانيول من تسديدة على الطائر لبيتزي في الدقيقة 44.
وبدأ ريال مدريد بقوة أيضاً في الشوط الثاني في الوقت الذي تواصل فيه تألق الحارس كاسيا بتصديه لأول فرصة من تسديدة لرونالدو داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 48، سرعان ما تلاشت بعدها هيمنة ريال مدريد بفعل خروج إسبانيول للهجوم للبحث عن هدف التعادل.
وانخفض إيقاع المباريات في الدقائق الموالية واكتفى الفريقان بتضييع الكرات في منتصف الملعب مع غياب الخطورة عن معظم هجماتهما، وتأثر إسبانيول بطرد لاعبه سيرخيو سانشيز في الدقيقة 77 بعد حصوله على الإنذار الثاني، واكتفى بالدفاع عن مرماه في الدقائق الأخيرة.
وأتيحت لكريستيانو رونالدو فرصة مثالية لإضافة الهدف الثاني في الدقيقة 83 لكنه سدّد الكرة في الشباك الخارجية، بينما كاد إسبانيول يُفاجئ الجميع بتسجيل هدف التعادل بعد ضربة جانبية أرسلها سيرخيو جارسيا وحوّلها راؤول جارسيا بقدمه إلى الشباك الخارجية كذلك.
وحاول أربيلوا مباغثة حارس إسبانيول في آخر فرصة من عمر المباراة إلا أن كرته ذهبت بجانب المرمىن لتأتي صافرة الحكم بعد ثلاث دقائق من الوقت المُضاف، معلناً عن انتصار ريال مدريد وتأهله إلى نصف نهائي كأس ملك إسبانيا على حساب إسبانيول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق