إيكر كاسياس يتذكر مونديال 2010 بحنين كبير
تحدث حارس مرمى ريال مدريد والمنتخب الاسباني "إيكر كاسياس" عن ذكريات التتويج بمونديال 2010 بحنين كبير، كما أكد أن الناس في إسبانيا مازالو ممتنين له على ذلك اللقب الذي يعيد وحيدًا في تاريخ بلاد "الفلامنجو".
إيكر استهل حديثه في هذا السياق قائلًا "لقد احتفلنا باللقب في غرفة تغيير الملابس مع الناس اللذين رافقونا إلى جنوب إفريفيا ...في تلك اللحظات، الأعصاب كانت هي من تسيدت الموقف، لكننا اليوم نصل إلى جنوب إفريقيا ببال هادئ كما أننا تحدثنا معًا عن قصص التتويج مجددًا"
وأضاف عن صدة أريين روبين في نهائي 2010 "عندما انفرد روبين بي كنا نملك حظوظًا متساوية في النجاح في عملنا، حظوظ التسجيل كانت هي نفسها حظوظ النجاح في صد الكرة. مازلت أتأثر عند رؤية صورة الصدة، فكرة مماثلة قادرة على تغيير مجرى النهائي، وقد كنت محظوظًا بلمس الكرة بأطراف أصابعي من أجل تغيير منحاها"
واختتم حديثه قائلًا "صحيح أنني كنت أول من حمل كأس العالم، لكن ذلك كان بفضل عمل الكثيرين: ديل بوسكي وأراجنوين، تمريرة سيسك فابرجياس، ركضة خيسوس نافاس...الناس مازالت توقفني لتشكرني على الفوز بكأس العالم"
إيكر استهل حديثه في هذا السياق قائلًا "لقد احتفلنا باللقب في غرفة تغيير الملابس مع الناس اللذين رافقونا إلى جنوب إفريفيا ...في تلك اللحظات، الأعصاب كانت هي من تسيدت الموقف، لكننا اليوم نصل إلى جنوب إفريقيا ببال هادئ كما أننا تحدثنا معًا عن قصص التتويج مجددًا"
وأضاف عن صدة أريين روبين في نهائي 2010 "عندما انفرد روبين بي كنا نملك حظوظًا متساوية في النجاح في عملنا، حظوظ التسجيل كانت هي نفسها حظوظ النجاح في صد الكرة. مازلت أتأثر عند رؤية صورة الصدة، فكرة مماثلة قادرة على تغيير مجرى النهائي، وقد كنت محظوظًا بلمس الكرة بأطراف أصابعي من أجل تغيير منحاها"
واختتم حديثه قائلًا "صحيح أنني كنت أول من حمل كأس العالم، لكن ذلك كان بفضل عمل الكثيرين: ديل بوسكي وأراجنوين، تمريرة سيسك فابرجياس، ركضة خيسوس نافاس...الناس مازالت توقفني لتشكرني على الفوز بكأس العالم"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق